أقدم مجموعة من الصحفيين، أمس، على الاحتجاج أمام مقر الولاية، بعد أن مثل اثنان منهم أمام قاضي التحقيق، ومصلحة الشرطة القضائية، وثالث متابع في 18 قضية، وآخرون مهددون من طرف مديرين تنفيذيين. ندد المكتب الولائي للفيدرالية الوطنية للصحافيين الجزائريين بالضغوطات والتهديدات التي تتعرض لها الأسرة الإعلامية من طرف مديرين تنفيذيين، ومديري مؤسسات عمومية على غرار مدير التشغيل الذي قاضى صحفيا بتهمة القذف، وآخر قاضاه مدير وكالة الضمان الاجتماعي بسبب بطاقة الشفاء. وأمام هذه الضغوطات التي تكون عادة بإيعاز من بعض الموظفين في هذه المؤسسات والمديريات، فإن الأسرة الإعلامية تشجب هذه الخروقات للقوانين، وتطالب برفعها حالا. وينوي الصحافيون تنظيم وقفة احتجاجية أمام مجلس قضاء أم البواقي، ثم وزارة العدل لاحقا بالجزائر العاصمة، ثم فرع منظمة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
mardi 9 août 2011
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire